Video made in Luxembourg, on the basis of the following story:
انا فتاة من الأطفال المتخلى عنهم ، علمت بالأمر في السن الأكتر حساسية و رغم ذالك لم أصدر أي ردت فعل ووجدت أن الأمر جد عادي بسبب الحب الذي كنت أكنه لأسرتي الامر الذي لم تصدقة عائلتي ووجدو عدم قيام بأي ردت فعل أمر غريبة و مشكلة بحد داتها و من هنا انقلبت حياتي رأسا علا عقب و بدأت دوامة المشاكل الامتناهية مع عائلتي ومحيطي ككل تراجعت فب درايتي بدأت بالإنحراف وما ألا دالك من مشاكل ، إلى أن صادفت سيدة من أروع الناس الذين عرفتهم في حياة ، كانت كهدية من عند الله أنارت دربي المظلم أرجعتني الى الطريق الصحيح كنت أحس بحبها يغمرني ويجعلني في غنى عن العالم ساعدتني في تخطي كل الصعاب والرجوع الى الطريق الصحيح بفضاها أكملت دراستي تصالحت مع نفسي و مع حقيقة من أكون صار لدي أهداف في الحياة جعلتني أنضر للحياة من منضورها المليئ بالحب و العطاء و مساعدة الناس و التسامح و السير قدما بالمجتمع و تحقيق المصالح المشتركة و النضال من أجل حقوق الإنسان لا تسعتي الكلمات لوصف ماجعلتني عليه و أكبر دليل هو فتخاري بنفسي الخلاصة إمرأة بمليار شخص بالنسبت لي الأنها هي سبب وصولي لما أنا عليه اليوم و أصبح كل أملي أن أكون متلها يوما ما الأنها متلي الأعلى في الحياة ، و الأني متصالحة مع نفسي لم يعذ لذي أذني إعتراض أت يعرف أي شخص فتاة متخلى عنها الأنني لا أرى نفسي كدالك الأنه تبناني أروع ناي في هذا الكون بالرغم من طبيعة وتثقافة المجتمع الدي أعيش فيه ولاكن لم أستطع أن أفهم نضرات الأستحقار و الدونيك و الشفقك في أعين الناس لا بل يمكنهم إستخدامها لشتمك وسبك ، لا أعرف لمدا يريدونني ان ان احس بالخجل حيالة هدا الأمر لمذا هدا الرفض لهتخ الفئة لمذا نعتبر وصمة عار هل نحن من أخترنا أقدارنا ، أنا سخصا أرى نفس عشت كأي إنسان فوق هته الكرك الأرضية حضيت بطفولة جد طبيعية لم أحس بأني غريبة وسطك عائلتي بالعكس كنت دوما مصدر الإهتمام من طرف الجميع وفرو لي جميع إحتياجاتي بل وكنت دوما متميزة عن بقية الأطفال في عمري لمدا هدا المجتمع يصر علا عدم قبولي ، متى سيفهم المجتمع اننا أناس عاديون نستحق أن نعيش دون أن نخجل من أنفسنا لسبب لم نختره ولم تكن لنا يدن فيك و دون أنحس بالإستحقار … متى؟؟؟؟؟؟؟